لا يمكن لمن يحمل على عاتقه هم توحيد الأمة ونهضتها وإعادة إحياء الإسلام وإصلاح المجتمعات ألا يقرأ عن دولة المرابطين, ففي نشأتها وتاريخها من الدروس المناسبة لعصرنا ما ليس في تاريخ دول أخرى, وحال المجتمع الذي بدأ فيه المرابطون الدعوة الإصلاحية يشبه إلى حد التطابق حال مجتمعاتنا الآن.
للتحميل اضغط : هنا