للتحميلاضغط هنا
في هذا الكاتب أن هذا العصر هو عصر تكاثر الشاشات حيث بدأت المغامرة منذ أكثر من قرن مع الشاشة الأصلية شاشة السينما منذ اللحظة التي نشهد فيها صعود الشاشة الشاملة ،من التليفزيون إلى الفيديو من الحاسب الاّلي الصغير إلى الجوال من كاميرا المراقبة إلى الشبكة العنكبوتية حيث يستعرض الكتاب في عشرة فصول العديد من المواضيع المتعلقة بالسينما و الصورة ومدينة السينما و شاشات العالم و الدعاية و الفيديو و الأفلام التاريخية وألعاب الفيديو يؤكد الكاتب أنه فخر للسينما عندما تبحث الحياة عن أن تشبه السينما تتطور الأهداف الجمالية و التأكيد المتصاعد للتفرد فعندما تصبح الشاشة ملجأ تتلاشى الحياة في شرك التفويض والاعتيادية السطحية لما هو معد مُسبقًا...نتمنى لكم قراءه ممتعه.