القائمة الرئيسية

الصفحات




كان كل شيء باردا خاليا من الاثارة حتى تلك اللحظات التي قررت فيها التمرد على مساري المحبط و صنع شيء خارق يحررني من جحيم الفراغ.. منذ وضعت قدمي اليمنى في القارب الخشب المتراقص على الشاطئ في ليليه خريفيه غاب قمرها.. اصبحت حياتي تتابعا مرتجلا لحالات استثنائيه.. خضت مغامره تلو الاخرى و عرضت حياتي للخطر اكثر من مره اقتربت من حدود الموت غرقا.. جعلت نفسي طريد للعداله و كدت انحدر الى عالم الجريمه... وجدتني مرارا اتمنى لو عدت الى حياتي الرتيبه الخاليه من الاثاره.. خفت ان اموت وحيدا شريدا في ركن منسي.. خفت ان اكون قد قايضت حياتي العاديه باللاشيء...! 
للتحميل اضغط : هنا 
التنقل السريع